15 يوليو 2021 م

دار الإفتاء في موشن جرافيك: - علماء الإفتاء يراقبون مُستجِدَّاتِ الأحداثِ والمسائلِ ثُمَّ يُصدِرونَ الفتاوى التي تواكبُها

 دار الإفتاء في موشن جرافيك: - علماء الإفتاء يراقبون مُستجِدَّاتِ الأحداثِ والمسائلِ ثُمَّ يُصدِرونَ الفتاوى التي تواكبُها

قالت دار الإفتاء المصرية: "إن علماء الإفتاء يراقبون مُستجِدَّاتِ الأحداثِ والمسائلِ، ثُمَّ يُصدِرونَ الفتاوى التي تواكبُ تلك الأحداثَ المتلاحقةَ وتجيبُ عن كافَّةِ المسائلِ الشائكةِ".

وأوضحت الدار -في فيديو موشن جرافيك أنتجته وحدة الرسوم المتحركة- أن العمل الإفتائي قد تَحوَّلَ في هذه المرحلةِ إلى التكنولوجيا الرقميةِ، لِتَصِلَ الفتوى الصحيحةُ إلى كلِّ إنسانٍ في مكانِه؛ لذا قامتْ مؤسساتُ الفتوى بإنشاءِ المِنَصَّاتِ الافتراضيةِ التي تغطِّي حاجةَ الناسِ مِن الفتوى والإرشادِ فيما يَعرِضُ لهم ويَطْرَأُ على حياتهم.
 

وأشارت الدار إلى أنه من هنا كانتْ فكرةُ المؤتمرِ العالميِّ الذي تَعقدُه الأمانةُ العامَّةُ لِدُور وهيئاتِ الإفتاءِ في العالمِ في الثَّاني مِن أغسطسَ المقبلِ تحتَ عنوانِ "مؤسسات الفتوى في العصرِ الرَّقْمِيِّ: تحدياتُ التطويرِ وآليَّاتُ التعاونِ"، استمرارًا للدَّوْرِ الهامِّ الَّذي أَدَّتْهُ الأمانةُ منذُ تأسيسِها في عامِ 2015 حتى الآن، بمَا طَوَّر مفاهيمَ العملِ الإفتائيِّ ووسَّعَ آفاقَ الاجتهادِ الجماعيِّ.

 15/7/2021


حذر مرصد الإسلاموفوبيا التابع لدار الإفتاء المصرية بشدة من محاولات المتطرفين على كلا الجانبين لخلق ما يصح أن يسمى صراعًا وصدامًا متوهمًا بين ما يطلقون عليه "الإرهاب الإسلامي" في مواجهة "الإرهاب المسيحي"، وذلك في مسعى منهم لخلق صراع بين أتباع الأديان، وما يتبعها من جر المجتمعات والشعوب، بل العالم أجمع إلى العنف والفوضى، مشيرًا إلى أن العديد من الفئات والمنظمات والحركات لا تنمو إلا في أجواء العنف والصدام والنزاعات، وترتبط شعبيتها ومكاسبها بمدى انتشار أفكار الكراهية والعنصرية، وعلى كافة المؤسسات والهيئات والشخصيات العاقلة أن تضطلع بدورها في وأد الفتن وإطفاء نيران الكراهية التي يراد لها أن تحرق الأخضر واليابس.


أدان مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية الهجوم الإرهابي الذي شنَّه عدة مسلحين في ستة مواقع مختلفة بالقرب من الكنيس اليهودي الرئيس في وسط العاصمة فيينا؛ ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل.


أكد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة، التابع لدار الإفتاء المصرية، أن المخططات التركية الخبيثة تحاول إتاحة الفرصة لتنظيم داعش الإرهابي ليعاود التمركز في ليبيا، حيث تسعى القيادة التركية إلى تمكين التنظيم الإرهابي من إعادة السيطرة على الأراضي، عبر حرب استنزاف ترهق بها الجيش الليبي، ليخدم أهدافها التوسعية في المنطقة.


قال مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية إن حادث إطلاق النار الذي وقع في العاصمة النمساوية فيينا يسلط الضوء على ظاهرة" الذئاب المنفردة والمتعاطفين مع داعش"، وكيف يمكن أن تشكل هذه الظاهرة خطرًا على المجتمع هناك، خاصة بعد هذه الحادثة التي أقسم فيها أحد منفذيها على الولاء للزعيم الجديد لـ "داعش" قبل تنفيذ العملية.


أدان مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية تسيس النظام التركي للشعائر الدينية وإقحام المناسك الدينية في العمل السياسي وذلك عبر تكليف إحدى المنظمات التي توظف الطقوس الدينية، لتوفد بعثة عمرة إلى الأماكن المقدسة وتجهز لها تصويرًا بالفيديو (يخترق حشود المعتمرين بين الصفا والمروة) ليُظهر الأتراك وهم يرددون هتافات مناصرة للمسجد الأقصى، بالقول: "بالروح بالدم نفديك يا أقصى".


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 19 مايو 2025 م
الفجر
4 :19
الشروق
5 :59
الظهر
12 : 51
العصر
4:28
المغرب
7 : 44
العشاء
9 :13