ما حكم الشرع في إقامة مهرجان للفتاة الأفريقية؛ لاختيار الفتاة المثالية لأفريقيا، وذلك في الثقافة وإجادة اللغات والمعلومات العامة وسرعة البديهة مع ظهور كل فتاة أفريقية بالزي الوطني لدولتها، وإظهار طموحات وأفكار الشباب الأفريقي مع الالتزام بكل قواعد الإسلام؟
إذا ما تمَّ المهرجان أو التجمع الأفريقي للفتاة الأفريقية، وكان المقصد منه إظهار طموحات الشباب الأفريقي والمساهمة في النشاط الاجتماعي والثقافي فلا مانع من إقامة مثل هذه المهرجانات؛ لما في ذلك من منافسة في الثقافة والعلوم، والتنافس في الثقافة والعلم النافع مشروع.
والله سبحانه وتعالى أعلم.
هل يجوز في الفتوى الاختيار من أقوال المجتهدين طلبًا للتيسير والتخفيف الذي تتطلَّع إليه الشريعة الإسلامية لرفع الحرج عن المكلفين؟
هل يجوز الاستعانة والاستغاثة بغير الله تعالى؟ فهناك من يدَّعي أنَّ ذلك يُعدُّ من الشرك بالله.
ما حكم قتل القطط والكلاب الضالة المؤذية؛ حيث دأبت جارتنا على إيواء القطط والكلاب الضالة في مدخل العمارة ممَّا يسبّب انتشار الأمراض والأوبئة، والتي أصابت أولادنا بأمراض الجلد والعيون فضلًا عمَّا تتركه هذه القطط والكلاب من المخلفات والقاذورات. فما حكم قتل هذه الكلاب والقطط الضالة؟
ما حكم الشرع في إقامة مهرجان للفتاة الأفريقية؛ لاختيار الفتاة المثالية لأفريقيا، وذلك في الثقافة وإجادة اللغات والمعلومات العامة وسرعة البديهة مع ظهور كل فتاة أفريقية بالزي الوطني لدولتها، وإظهار طموحات وأفكار الشباب الأفريقي مع الالتزام بكل قواعد الإسلام؟
سائل يقول: ما المراد بالأولية في قوله سبحانه وتعالى: ﴿إنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ﴾؟ وما تفسير الآيات البينات فيه؟
ما هي الحصانات والضمانات التي منحتها شريعة الإسلام لمَن هو في داخل الحرم؟