كثير من الإخوة يمرون عبر الحدود التركية إلى الدولة اليونانية، فبعض منهم مع الأسف الشديد يموتون إمَّا غرقًا أو بالألغامِ، ثم نحن ندفنهم باعتبار أنهم مسلمون، لكن تواجهنا أوضاع حرجة، وهي أنَّ الجثَّةَ تكون في وضعٍ لا يمكن أن تغسَّل لبقائها مدةً طويلةً في البلقان وفي الجبال، حيث يأكلها الديدان، أو تمكث في المستشفيات اليونانية مدَّةً طويلة، فما الحل في هذه الحالة، هل يجزئُ التَّيمُّم على الأكفانِ، أو لا بد من الغسل، أو هل يسقط حتى التيمم؟ أفيدونا أفادكم الله.
إذا كان الحال كما ورد بالسؤال من أنَّه يتعذَّر تغسيل جثث الإخوة الذين يموتون عند مرورهم عبر الحدود التركية إلى اليونان؛ وذلك للأسباب التي ذكرت بالطلب، وكانت هذه الجثث قد أصابها التحلُّل والتفسُّخ والعفن، فإن التيمم في هذه الحالة يقوم مقام الغُسل، فإذا تعذَّرَ أن تيمم الجثث دُفِنَت بحالتها.
والله سبحانه وتعالى أعلم.
إذا كان الحال كما ورد بالسؤال من أنَّه يتعذَّر تغسيل جثث الإخوة الذين يموتون عند مرورهم عبر الحدود التركية إلى اليونان؛ وذلك للأسباب التي ذكرت بالطلب، وكانت هذه الجثث قد أصابها التحلُّل والتفسُّخ والعفن، فإن التيمم في هذه الحالة يقوم مقام الغُسل، فإذا تعذَّرَ أن تيمم الجثث دُفِنَت بحالتها.
والله سبحانه وتعالى أعلم.
ما الكيفية الشرعية لغسل الميت؟ ومن أولى الناس بتغسيله؟
ما حكم الإعلام بالجنازة في المساجد؟ فقد اعتاد الناس في بعض البلاد والقرى المصرية عند حدوث حالة وفاة استخدام مكبرات الصوت في المساجد لإعلام أهل البلدة وجيران الميت بوفاته؛ وذلك حتى يحضُر أكبرُ عددٍ من الناس لصلاة الجنازة وتأدية واجب العزاء، فما حكم ذلك شرعًا؟
هل يغسل الميت في ثيابه، أم يجرد ثم يستر بما تيسر؟
هل هناك دعاء معين أو قول معين يُقال عند دفن الميت، أو يُدفَن ويُترَك وينصرف الناس؟
سمعت من بعض الناس أنَّ أفضل الأماكن التي تُزار هي أضرحة ومقامات آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فما مدى صحة ذلك؟ نرجو منكم التوضيح والبيان
ما حكم الدين في رجلٍ بنى حجرة فوق المقبرة لوضع العظام القديمة فيها من غير ضرورة لذلك؟