ما حكم انتظار الجنازة حتى الانتهاء من صلاة التراويح؟ فقد حضرت الجنازة أثناء صلاة العشاء في شهر رمضان الكريم. فهل تُصَلَّى الجنازة بعد الانتهاء من صلاة العشاء مباشرة، أم ننتظر بصلاة الجنازة حتى ننتهي من صلاة التراويح؟
إذا حضرت صلاة الجنازة أثناء أداء فريضة الصلاة أيًّا كانت تلك الفريضة فإنه ينتظر بصلاة الجنازة حتى انتهاء الصلاة المفروضة، ولا تقطع صلاة الفريضة لصلاة الجنازة، وبعد الانتهاء من صلاة الفريضة يصلي الإمام والمسلمون على الجنازة، ثم تحمل إلى مثواها الأخير.
وأما ما جاء بالسؤال من انتظار الجنازة حتى الانتهاء من صلاة التراويح: فنفيد بأن صلاة الجنازة في مثل هذه الحالة ودفنها أَوْلَى وتُقَدَّمُ على صلاة التراويح؛ لأن دفن الميت من الأمور التي يجب التعجيل بها إذا ما حضرت الجنازة كما ورد ذلك عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ولأن وقت صلاة التراويح ممتدٌّ إلى أذان الفجر. ومما ذكر يعلم الجواب.
والله سبحانه وتعالى أعلم.
ما حكم كتابة بعض الآيات والأذكار على الكفن؟ فقد توفي رجلٌ، وبعد تكفينه اقترح بعضُ الحاضرين أن يُكتب شيءٌ من آيات القرآن الكريم والذكر على الكفن بغرض أن يكون ذلك نافعًا وشفيعًا له في القبر، ومع أننا لم نفعل ذلك، لكننا نسأل: هل هذا جائزٌ شرعًا؟
سائل يقول: ما هي آداب الجنازة، وهل يُشْرَع فيها الظهور بمظاهر الابتهاج والسعادة اللذين هما شأن الأفراح؟
ما حكم صلاة الجنازة على الميت الغائب؟ وهل يكون ذلك مسقطًا لفرض الصلاة عليه؟
سئل بخطاب وزارة المالية بما صورته: إيماءً لإفادة محافظة مصر، مرفق في طيه أوراق تركة امرأة متوفاة، بأمل التكرم بالإفادة عما يجب صرفه نظير خرجة المتوفاة. وطيه الأوراق عدد 17 ورقة.
ما حكم الإعلام بالجنازة في المساجد؟ فقد اعتاد الناس في بعض البلاد والقرى المصرية عند حدوث حالة وفاة استخدام مكبرات الصوت في المساجد لإعلام أهل البلدة وجيران الميت بوفاته؛ وذلك حتى يحضُر أكبرُ عددٍ من الناس لصلاة الجنازة وتأدية واجب العزاء، فما حكم ذلك شرعًا؟
ما هي كيفية الدفن الشرعي؟ وطريقة إدخال جسد الميت إلى القبر بالتفصيل؟