01 يناير 2017 م

رئاسة الحرمين الشريفين تكرم مفتي الجمهورية بدرع الحرمين تقديرًا لجهوده في خدمة الإسلام والمسلمين

رئاسة الحرمين الشريفين تكرم مفتي الجمهورية بدرع الحرمين تقديرًا لجهوده في خدمة الإسلام والمسلمين

أهدى الشيخ الدكتور عبد الرحمن السديس - الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي, وإمام الحرم المكي الشريف - درع الحرمين الشريفين إلى فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام - مفتي الجمهورية-.

جاء ذلك تكريمًا لفضيلة مفتي الجمهورية على جهوده لخدمة الإسلام والمسلمين في ربوع الأرض، وما بذله من مجهودات من أجل جمع شمل المسلمين ومواجهة الفكر المتطرف.

وتم التكريم على هامش أعمال ندوة الحج الكبرى، التي تنظمها وزارة الحج والعمرة السعودية انطلاقًا من اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود نحو تعزيز التواصل والتلاحم بين علماء العالم الإسلامي خلال موسم الحج، بحضور ومشاركة علماء ومفكري العالم الإسلامي في مختلف التخصصات العلمية والفكرية.

 

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية ٦-٩-٢٠١٦م

حضر فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم احتفالية إحياء ذكرى يوم بدر والتي أُقيمت في مسجد مولانا الإمام الحسين رضي الله عنه،


تقدَّم فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بخالص التهنئة لفضيلة الأستاذ الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، بمناسبة تجديد الثِّقة من قِبَل فخامة السيد الرئيس وفضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف، وكيلًا للأزهر الشريف.


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن السكينة والطمأنينة النفسية ليستا مستحيلتين في هذا العصر، رغم ما يشهده من اضطرابات وضغوط نفسية.


-النبي اجتهد في العشر الأواخر من رمضان رغم أنه مغفور له ما تقدم من ذنبه وما تأخر-النبي كان يشد مئزره ويحيي ليله ويوقظ أهله في العشر الأواخر من رمضان-ليلة القدر فرصة عظيمة للمسلمين لاغتنام الأجر والثواب والمغفرة-ليلة القدر خير من ألف شهر.. والتمسها النبي في الليالي الوترية من العشر الأواخر العشر الأواخر من رمضان ارتبطت بنزول القرآن الكريم وتنزل الملائكة فيها بالبركات-العشر الأواخر محطة إيمانية ينبغي اغتنامها بالصلاة وقراءة القرآن والذكر والدعاء-الإخلاص في العبادة شرط أساسي لقبول الأعمال في هذه الأيام المباركة


-من يقبل القرآن ويرفض السنة يناقض نفسه لأن من نقل القرآن هو نفسه من نقل السنة ووثَّقها-الطعن في السنة ليس نتيجة بحث علمي بل نتيجة جهل بالسياق وضعف في أدوات الفهم


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 29 أبريل 2025 م
الفجر
4 :39
الشروق
6 :14
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 31
العشاء
8 :55