15 أغسطس 2023 م

مفتي الجمهورية يشكر الرئيس السيسي على تجديد الثقة به ومد خدمته للمرة الثالثة... ويؤكد: مستمرون على العهد لتحقيق الريادة الدينية والإفتائية لمصر في الداخل والخارج

مفتي الجمهورية يشكر الرئيس السيسي على تجديد الثقة به ومد خدمته للمرة الثالثة... ويؤكد:  مستمرون على العهد لتحقيق الريادة الدينية والإفتائية لمصر في الداخل والخارج

توجَّه فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- بخالص الشكر والتقدير إلى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي -رئيس الجمهورية- على قرار المدِّ لفضيلته في مهام منصبه مفتيًا للجمهورية لمدة عام تبدأ من يوم ١٢ أغسطس.

وقال فضيلة المفتي في بيان له اليوم: "إن قرار سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي -رئيس الجمهورية- يعكس مدى اهتمامه بالمؤسسة الدينية المصرية، ودعم جهودها في تجديد الخطاب الديني"، مؤكدًا أنَّ قرار التجديد له للمرة الثالثة يمثل شهادة ووسامًا ودافعًا قويًّا لبذل المزيد من الجهود لضبط بوصلة الإفتاء وتحقيق الريادة الدينية والإفتائية المصرية في الداخل والخارج.

واختتم فضيلة المفتي بيانه بقوله: "نحن لا زلنا على العهد مستمرين في جهودنا التي بدأناها قبل سنوات في دار الإفتاء المصرية من أجل مواجهة جماعات التطرف والإرهاب ونشر صحيح الدين والمنهجية الوسطية الأزهرية التي تتميز بها مصر، والتي تحفظ استقرار المجتمعات".

جدير بالذكر أنَّ الرئيس عبد الفتاح السيسي قد أصدر قرارًا جمهوريًّا رقم ٣٣٧ لسنة ٢٠٢٣ بمدِّ خدمة فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، لمدة عام مفتيًا لجمهورية مصر العربية وتمَّ نشر القرار في الجريدة الرسمية.

14-8-2023

المسجد الأقصى المبارك سيبقى حرمًا إسلاميًّا خالصًا ما بقيت الدنيا ولن تُغيِّر المخططات الصهيونية من هُويَّته الراسخة


أكَّد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عيَّاد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الإنسان، في واقعه المعيش، يدرك تمامًا أنه مختار فيما يأتيه من أفعال، فهو حين يُقدِم على أي تصرف يُفكر ويخطط ويتروَّى، وهذا في حد ذاته دليل كافٍ على حرية الإنسان ومسؤوليته عن اختياراته.


-من يقبل القرآن ويرفض السنة يناقض نفسه لأن من نقل القرآن هو نفسه من نقل السنة ووثَّقها-الطعن في السنة ليس نتيجة بحث علمي بل نتيجة جهل بالسياق وضعف في أدوات الفهم


أدان فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- بأشد العبارات، الهجومَ الإرهابيَّ الذي استهدف مسجدًا في قرية فونبيتا ببلدية كوكورو الريفية في النيجر، وأسفر عن مقتل 44 مدنيًّا وإصابة 13 آخرين أثناء أدائهم للصلاة.


-النبي كان نموذجًا فريدًا في العفو والتسامح حتى مع أعدائه.. ودعوته لم تقم على العنف بل على الرحمة والمغفرة-العفو والتسامح ليسا مجرد تصرف فردي بل منهج حياة.. والتسامح عند المقدرة من شيم أصحاب القلوب الطاهرة-رمضان ليس امتناعًا عن الطعام والشراب فقط.. بل مدرسة إيمانية تربي الإنسان على الصبر والتسامح والتحكم في الغضب-النبي كان يؤكد على التعامل بظاهر الناس وعدم الحكم على النيات-الإسلام يدعو إلى ضبط الغضب والتسامح.. ورمضان فرصة لتربية النفس على الحلم وكظم الغيظ كما جاء في القرآن الكريم-الغضب إذا لم يُتحكَّم فيه قد يكون سببًا للمشاكل والعداوات.. ورحمة الله بعباده تسبق غضبه كما ورد في القرآن


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 30 أبريل 2025 م
الفجر
4 :38
الشروق
6 :13
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 32
العشاء
8 :56