31 مارس 2021 م

مفتي الجمهورية ينعى د.كمال الجنزوري رئيس الوزراء الأسبق.. ويؤكد: كرَّس حياته لخدمة الوطن

مفتي الجمهورية ينعى د.كمال الجنزوري رئيس الوزراء الأسبق.. ويؤكد: كرَّس حياته لخدمة الوطن

نعى فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم- الأستاذ الدكتور كمال الجنزوري، رئيس الوزراء المصري الأسبق، الذي توفي اليوم الأربعاء عن عمر يناهز 88 عامًا.
وتقدم مفتي الجمهورية في بيانه الذي أصدره اليوم، الأربعاء، بخالص العزاء والمواساة للشعب المصري ولأسرة فقيد الوطن في وفاة أحد رموز الوطنية المصرية وأحد أقطابها الذين قدموا خدمات جليلة للوطن طوال عمله، حيث كرَّس حياته لخدمة الوطن .

وتوجه فضيلة المفتي بالدعاء للمولى عز وجل أن يتغمد الفقيد برحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أسرته وذويه وطلابه من الأجيال المختلفة الصبر والسلوان "إنَّا لله وإنا إليه راجعون".

يذكر أن الدكتور كمال الجنزوري قد ولد بمحافظة المنوفية بتاريخ 12 يناير 1933، وتولى رئاسة وزراء مصر في الفترة من 4 يناير 1996، إلى يوم 5 أكتوبر 1999، ثم عاد لمنصبه مرة أخرى بأمر من المجلس العسكري، بتاريخ 25 نوفمبر 2011 .


31-3-2021


 

يدين فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، بأشد العبارات استئناف العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، مؤكدًا أن استهداف المدنيين العزل من النساء والأطفال والشيوخ جريمة حرب مكتملة الأركان، وانتهاك صارخ لكل الأعراف والمواثيق الدولية، وتحدٍّ سافر لكل القيم الإنسانية والأخلاقية.


·الحوار الراقي هو الوسيلة المُثلى لمواجهة تحدِّيات الأمة.. وغيابه سبب رئيسي لمعاناة البشرية-الحوار البنَّاء القائم على المشتركات الدينية والإنسانية يقلِّل الفجوة بين الشعوب والثقافات-وثيقة المدينة المنورة ووثيقة الأخوة الإنسانية تؤكدان أهمية العيش المشترك بين أتباع الأديان-"الحوار الإسلامي–الإسلامي" ضرورة لتصحيح صورة الإسلام ومواجهة حملات التشويه-التنازع بين المسلمين أضعفَ الأمة ومكَّن أعداءها.. والوحدة هي السبيل الوحيد للنهضة


أكد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- في حديثه الرمضاني على قناتَيْ DMC والناس الفضائيتين، أن الأخلاق تحتل مكانة رفيعة في ديننا الحنيف، فهي دعامة أساسية من دعائم الدين، وأصل مشترك اتفقت عليه جميع الشرائع السماوية. بها تُبنى المجتمعات، وتُشيَّد الحضارات، وتُصان الكرامة، وتُحقق التنمية والاستقرار.


- لا يُمكن الوصول إلى الفهم الصحيح للدين إلا من خلال العلماء الذين يجمعون بين فقه النصوص ووعي الواقع- الاطمئنان إلى صحَّة الأفكار لا يتحقَّق إلا بالبحث الصادق والتجربة الواقعية والرجوع إلى العلماء الثقات- العدل والصدق في الفهم والمعرفة هما طريق السلامة في الدين والدنيا


أكَّد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، في حديثه عن إعلان بداية العيد ورؤية هلال شوال أن دار الإفتاء المصرية تعتمد على الرؤية البصرية الشرعية مع الاستفادة من الحسابات الفلكية الدقيقة،


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 26 أبريل 2025 م
الفجر
4 :43
الشروق
6 :16
الظهر
12 : 53
العصر
4:29
المغرب
7 : 29
العشاء
8 :53