25 سبتمبر 2019 م

تقديرًا لجهوده الرائدة في مجال الفضاء.. مفتي الجمهورية يهنئ العالم المصري الكبير د. فاروق الباز. لإطلاق اسمه على كُويكِب بالفضاء.

تقديرًا لجهوده الرائدة في مجال الفضاء.. مفتي الجمهورية يهنئ العالم المصري الكبير د. فاروق الباز. لإطلاق اسمه على كُويكِب بالفضاء.

 توجه فضيلة الأستاذ الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، بخالص التهاني لعالم الفضاء المصري الأستاذ الدكتور فاروق الباز، بمناسبة قيام الاتحاد العالمي للفلك التابع لهيئة الأمم المتحدة بإطلاق اسم العالم المصري الكبير على كويكب بالفضاء تقديرًا لدوره الرائد مع وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا".

وأشاد مفتي الجمهورية في بيانه اليوم الثلاثاء، بالدور الكبير الذي يقوم به عالم الفضاء المصري وغيره من نماذج العلماء المصريين الذين يرفعون اسم مصر عاليًا في كافة المحافل الدولية، إضافة إلى جهوده الكبيرة ودوره الريادي داخل مصر في عدد من المشاريع والمؤسسات العلمية.

وأوضح فضيلة المفتي أن العالم المصري الكبير الدكتور فاروق الباز علامةً مضيئة وصورة مشرفة لكل المصريين وخاصة الشباب الذين ينبغي عليهم العمل بجدٍّ واجتهاد لرفع اسم مصرنا الغالية عاليًا في كافة المحافل الدولية.

جدير بالذكر أن الاتحاد العالمي للفلك والتابع لهيئة الأمم المتحدة أعلن إطلاق اسم العالم المصري الكبير "فاروق الباز"، على كويكب بالفضاء، نتيجة لدوره مع وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، بداية بمشروع أبوللو لاستكشاف سطح القمر في منتصف ستينيات القرن الماضي، مرورًا بتصوير الأرض من المدار على رحلة أبوللو سيوز الأمريكية الروسية المشتركة، وتعد هذه المرة الأولى التي يتم إطلاق اسم عالم مصري، على كويكب بالسماء يحمل اسم هذا العالم الجليل والرائد العربي من الرواد القلائل في هذا المجال، الدكتور فاروق الباز العالم المصري الذي ولد في الثاني من يناير 1938 في مدينة الزقازيق، وحصل الدكتور فاروق الباز على شهادة البكالوريوس في علوم الكيمياء والجيولوجيا من جامعة عين شمس في عمر العشرين، وكذلك حصل في عام 1961 على شهادة ماجستير العلوم في الجيولوجيا، والدكتوراه عام 1964، ثم عمل في وكالة ناسا خلال برنامج أبوللو.

المركز الإعلامي بدار الإفتاء المصرية 24-9-2019م

أكَّد فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، في حديثه عن إعلان بداية العيد ورؤية هلال شوال أن دار الإفتاء المصرية تعتمد على الرؤية البصرية الشرعية مع الاستفادة من الحسابات الفلكية الدقيقة،


فإننا نحتفي اليوم، في الثاني والعشرين من شهر مارس، بما أقرّته الأمم المتحدة من تخصيصه ليكون اليوم العالمي للمياه؛ لنقف مع البشرية وقفة تأمل وتقدير لنعمة من أعظم ما مَنَّ الله به على عباده، ألا وهي نعمة الماء.


ليلة القدر "خير من ألف شهر" وفرصة عظيمة للاجتهاد في العبادة-نزول القرآن في ليلة القدر جعلها مستحقة لهذا التشريف الرباني-القرآن الكريم غيَّر مسار البشرية وأقام موازين العدل-ليلة القدر موسم تتجدد فيه الأرواح وتتنزل الطمأنينة على القلوب-هذه الليلة المباركة تستوجب الاجتهاد في الذِّكر والقيام والصدقة-صلة الرحم والتسامح والعطاء من أفضل الأعمال في ليلة القدر


استقبل اللواء أركان حرب/ أكرم جلال.. محافظ الإسماعيلية- فضيلة الأستاذ الدكتور/ نظير محمد عيَّاد.. مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم،


-الشريعة الإسلامية لم تكن يومًا مرهِقة للمكلفين أو مقيِّدة لحرياتهم بل جاءت لتنظيم شؤون حياتهم والتخفيف عنهم ودفع العنت والمشقة-النبي كان يختار الأيسر ما لم يكن إثمًا وتجسد ذلك في مواقفه العملية التي راعت أحوال الناس ورفعت عنهم المشقة-التكاليف الشرعية قائمة على مراعاة الاستطاعة وكثير من العبادات جاءت على سبيل الاستحباب لا الإلزام-الرخص الشرعية ليست استثناءً بل جزء أصيل من الشريعة تعكس رحمة الله بعباده-القواعد الفقهية الكبرى مثل "المشقة تجلب التيسير" و"الضرر يزال" تؤكد أن الشريعة قائمة على التخفيف ودفع العسر عن المكلفين-من مظاهر يسر الشريعة أنها لم تفرض العبادات بطريقة تعجيزية بل أتاحت بدائل وتخفيفات تلائم مختلف الظروف الإنسانية


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 30 أبريل 2025 م
الفجر
4 :38
الشروق
6 :13
الظهر
12 : 52
العصر
4:29
المغرب
7 : 32
العشاء
8 :56